نيويورك: مع تزايد المنافسة وتنامي الابتكارات بات في حكم المؤكد أن يتغير شكل الطيران الحالي في غضون سنوات قليلة.

وتعكف كبريات شركات الطيران بالتعاون مع مؤسسات جامعية على التوصل لأفكار جديدة تزاوج بين الراحة والبيئة والفعالية والأمان.

وفيما يلي بعض الأفكار التي تفتق عنها خيال طلبة في مختلف أنحاء العالم ولقيت صدى حسنا لدى المصنعين:

- نجح طلبة من الهند في تصميم محرك يستخدم مواد ذكية تعتمد على بطاقات الذاكرة وذلك من أجل تخفيف التلوث السمعي.

- نجح طلبة آخرون من أستراليا في تصميم طائرة تصنّع حصرا من مواد عضوية تعتمد على البيومثان المسال والغاز الطبيعي المسال.

- نجح أيضا طلبة برازيليون في تصميم نظام شحن وتنزيل البضائع والحقائب يجعل منها قادرة لوحدها على النزول أو الصعود إلى الطائرة بكيفية منظمة بما يخفف من انتظارها عند الوصول.

- نجح أيضا طلبة إيطاليون في تصميم بطاريات قابلة لإعادة الشحن تقوم بتزويد المحرك بالطاقة بما يخفض من استهلاك الوقود بنسبة 60 بالمائة.

- نجحت طائرة تعمل بالطاقة الشمسية في الطيران لمسافة طويلة في سماء أمريكا الشمالية بما يفتح الباب على مصراعيه أمام نقل جوي خال من انبعاثات