وعلى الرغم من إطلاقها للعديد من مبادرات الاستدامة المحلية ومشاركتها في مبادرات عالمية، ما زال مجمل الإنجازات العربية متواضعا ويحتاج لمضاعفة الجهود ليرتقي إلى المستوى المتوقع.
انبثقت المبادرات العربية عن الأجندات الوطنية والخطط الاستراتيجية لكل دولة، وتوافقت مع مرتكزات الاستدامة الاقتصادية والبيئية والاجتماعية، والحوكمة.
رعت الحكومات بعض المبادرات، بينما نُفذ البعض الآخر بقيادة مؤسسات المجتمع المدني أو القطاع الخاص.