morrar - Tue, 09/29/2015 - 12:08
لا تزال الاستقالة التي قدمها محمود عباس من اللجنة التنفيذية مع تسعة من أعضائها، تثير جدلاً في الشارع الفلسطيني وفي أوساط المتابعين، بين نافٍ لصدقيتها ومشككٍ في جديتها، وبين مُقرٍّ بحقيقتها، وهذا ما يدفعنا إلى محاولة تحديد الاحتمالات المتوقعة حول هذا الموضوع، والدوافع التي قد تكون وراء كل احتمال، في ظل المعطيات والوقائع ذات العلاقة.