زمن برس، فلسطين: لم يخطر في بال كيلفن واتفرد (50 عاما)، أن محاولته لمفاجأة صديقته وإدخال بعض من البهجة إلى قلبها، ستنتهي بطلقة تستقر في صدره وتنهي حياته في مصادفة مأساوية.
وبحسب تقرير شرطة مقاطعة ميرسر، كان كيلفن، مساء الخميس المنصرم، يجري اتصالاً هاتفياً بصديقته التي لم يكشف عن اسمها، وكانت بمنزلها في أحد أحياء نيوجيرسي الأميركية، ليخبرها بأنه لا يزال في طريق عودته من رحلة خارجية، بينما كان في الحقيقة يتسلل داخل المنزل في هذه اللحظة.