Jump to Navigation


النووي الايراني

ضحك ظريف: فوز للدهاء

كان يكفي رؤية الوجه الضاحك لوزير الخارجية الإيراني لنعرف من انتصر!

بوعز بسموت

كانت طهران أمس مستعدة للاحتفال بتوقيع الاتفاق النووي. خطاب الانتصار للرئيس حسن روحاني كان جاهزا. يحق له، هذا الرئيس المعتدل الذي يتصرف بشكل رائع منذ فوزه في انتخابات 2013 ويلعب دور «الشرطي الجيد» الذي منحه إياه التاريخ، أو بشكل أدق منحته إياه الجمهورية الاسلامية الايرانية. كان الخطاب جاهزا. الانتصار الدبلوماسي الايراني تحقق. لكن بالنسبة لطهران لا يعني تأجيل الاحتفالات الى الغد أي شيء لا سيما من اجل اتفاق أفضل. اذا كان هناك انتصار فليكن حتى النهاية.

الحرب بين أوباما ونتنياهو على الأبواب

يعتبر رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو ايران شيطانا كبيرا يسعى الى القضاء على إسرائيل والى السيطرة الاقليمية. ويعتبر الرئيس براك اوباما طهران شيطانا صغيرا لم تنعدم فرص اعادتها الى المسار الصحيح، حول ذلك ستندلع حرب يأجوج ومأجوج السياسية بين إسرائيل والولايات المتحدة، اذا تم التوقيع على الاتفاق النووي بين واشنطن وطهران.

كفوا عن الترهيب

«النووي الايراني» مثل «الارهاب الفلسطيني» هو جزء من نهج التخويف لحكومة اليمين
 

ران ايدلست

آمل ان تكونوا نمتم جيدا هذه الليلة. أن تكونوا نجحتم في تجاهل توقعات الرعب الاخروية التي تنبأت بالدم والنار وعواميد الدخان في اعقاب التوقيع على الاتفاق النووي مع ايران (نتنياهو: «تحركت آلة الارهاب والاحتلال الايراني»).

توقيع اتفاق نووي بين إيران والدول الكبرى

زمن برس، فلسطين: قال دبلوماسي إيراني يوم الثلاثاء إن إيران والقوى الكبرى الست توصلت لاتفاق نووي تاريخي سيخفف العقوبات على طهران مقابل كبح برنامجها النووي.

وأضاف  طالبا عدم نشر اسمه "كل العمل الشاق أثمر وتوصلنا لاتفاق."

ونقلت "رويترز" عن مصدر دبلوماسي أن حظر السلاح على إيران طبقا لقرار مجلس الأمن رقم 1747 لعام 2007 سيبقى ساري المفعول خلال 5 سنوات، فيما لن ترفع عقوبات الأمم المتحدة في مجال تقنية الصواريخ لمدة 8 سنوات. 

كما أعلن المصدر أن الجانب الإيراني وافق على خطة تتضمن إعادة العقوبات خلال 65 يوما في حال مخالفة شروط الصفقة.

أوباما فشل في تسويق الاتفاق

بقلم: شلومو شمير

الرئيس براك اوباما متورط. جهوده لشرح المنطق والحكمة لاتفاق الاطار الذي تم التوصل اليه مع طهران فيما يتعلق ببرنامجها النووي لا تنجح. محاولته لاقناع الجمهور بصحة العملية الجريئة التي قادتها الولايات المتحدة والتي أثمرت ما وصفه بـ «الانجاز التاريخي» وأنه حقق «فرصة تاريخية» لم تحقق هدفها.

نتنياهو متعهد خراب

بقلم ليلاخ سيغان

ليس هنالك شك في أنه عندما يريد نتنياهو أن يضع الأمور على الأجندة اليومية فإنه يعرف القيام بذلك. ليس هنالك وسيلة إعلام في الولايات المتحدة لم تورد الخطاب في الكونغرس في عناوينها الرئيسية، ولكن مشكلة نتنياهو هي أن معظم وسائل الإعلام لا تُطيقه، ولا نتحدث عن وسائل الإعلام الإسرائيلية.

صحيح أن هنالك الكثير من وسائل الإعلام الاجنبية تحولت إلى معادية لإسرائيل في السنوات الاخيرة، ولكن نتنياهو مع كل مؤهلاته يقوم فقط بجعل الوضع اكثر سوءاً. كما أن القليل من الصحف التي ما زالت تعتبر محبة لإسرائيل تمقته بصورة شخصية.

إسرائيل بحثت قبل 3 أشهر توجيه ضربة لإيران

زمن برس، فلسطين: بحثت الحكومة الإسرائيلية قبل ثلاثة أشهر إمكانية شن هجوم جوي على منشآت إيران النووية، وأبدت رئاسة الأركان معارضة بعد استعراض السيناريوهات المختلفة للضربة، حسب ما أفاد مراسل العربية في القدس.

من جهته زار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الحائط الغربي في القدس المحتلة قبل ساعات قليلة من إقلاع طائرته باتجاه واشنطن. وتحدث من هناك إلى العديد من الصحافيين المتواجدين مشدداً على أن هذه الزيارة حاسمة لبقاء إسرائيل. وفي هذا السياق قال "نعارض بشدة الاتفاق الذي يجري العمل عليه بين إيران والقوى العظمى الذي قد يعرض وجودنا للخطر".

 

Subscribe to النووي الايراني
.
x

حمّل تطبيق زمن برس مجاناً

Get it on Google Play