زمن برس، فلسطين: أظهرت التحقيقات الأولية حول إطلاق النار في حاجز قلنديا الأسبوع الماضي، والتي أدّت لاستشهاد فتىً وشقيقته، من بلدة قطنة، أن من قام بقتلهما هم حراس الأمن المدنيين الذين يعملون في الحاجز.
وكانت الحادثة قد تسببت في استشهاد مرام صالح أبو إسماعيل (23 عامًا)، وإبراهيم صالح أبو إسماعيل (16 عامًا).
وترفض شرطة الاحتلال حتى الآن الكشف عن شريط الفيديو الذي يوثق الحادثة بادعاء أن الحديث يدور حول مواد تخص عملية التحقيق، وقامت اليوم الأحد، باستدعاء والد الشهيدين للتحقيق على حاجز قلنديا شمال القدس.