صحفيون يشيدون بأداء وزارة الصحة "الإعلامي"

وزارة الصحة

زمن برس، فلسطين: أشاد صحفيون فلسطينيون بأداء وزارة الصحة فيما يخص الجانب الإعلامي والإحصائيات الدقيقة التي تنشرها عن عدد الشهداء والمصابين، في المواجهات التي تشهدها مدن الضفة.

وأضاف صحفيون أن التواصل المميز لطاقم العلاقات العامة والإعلام في مكتب وزير الصحة مع الصحافيين سهل عليهم عملهم وحصولهم عل إحصائيات دقيقة، وهو أمر لم يكن متوفراً في سنوات ماضية.

• الصحافي طارق الشريف- مذيع في راديو أجيال: "أداء الزملاء في الدائرة الاعلامية بوزارة الصحة ممتاز.. سرعة في تزويد الإعلاميين بالمعلومات الدقيقة من خلال التواصل المباشر أو وسائل التواصل الاجتماعي أو البريد الالكتروني".

• الصحافي جهاد بركات- مراسل فضائية فلسطين اليوم: "خلال الأيام القليلة الماضية زملاؤنا في الإعلام في وزراة الصحة قدموا جهدا كبيرا في إيصال المعلومة ساعة بساعة لوسائل الإعلام والحرص على تقديم المعلومة في السرعة الممكنة، نشكرهم ونشكر كل من يحرص على تزويدنا بالمعلومة كالهلال الأحمر وجهوده الكبيرة ومدراء المستشفيات الذين يستجيبون لاستفساراتنا رغم كثرتها".

• الصحفي محمد مرار- وكالة زمن برس للأنباء: "جهد كبير يقوم به الطاقم الإعلامي في وزارة الصحة، يقومون من خلاله بتزويد الصحفيين بكافة ما يحتاجونه من أرقام وإحصاءات مفصلة وموضحة حول مجمل الأحداث. هذا الأمر سهل علينا العمل بشكل كبير، ومكننا من انجاز المهام الصحفية الموكلة إلينا في أسرع وقت. والنقطة المهمة التي لا بد أن أشير إليها، هي دقة كل ما يتم تقديمه للصحفيين من معلومات، وتوافرها على مدار اليوم، ليلاً ونهاراً، وهذه نقطة مهمة جداً تحسب لوزارة الصحة ولطاقمهما الإعلامي الذي كسر الصورة النمطية لدينا كصحفيين عن الأداء الإعلامي في بقية المؤسسات الرسمية".
• الصحفية مرام سالم: "أداء وزارة الصحة إعلاميا كان جيدا جدا، وﻻ سيما قدرتها على تداول الأخبار الصحيحة، ولكنها بحاجة أكثر إلى زيادة سرعتها لأن تناقل اﻷخبار بين الصحفيين سريع، ويجب أن تتمكن وزارة الصحة من مواكبتها".

• عبد الرحمن عوض - مراسل وكالة صفا - رام الله: " أثبتت وزارة الصحة الفلسطينية أنها على قدر عالٍ من تأدية رسالتها نحو المجتمع الفلسطيني وخاصة في هذه الأحداث بعد أن أوصلت طواقمها الليل بالنهار من أجل تقديم الحقائق على مستوى عالٍ من الكفاءة والمهنية لقطع الطريق أمام نشر الأخبار التي تربك المجتمع الفلسطيني وأهالي الشهداء والجرحى. ومن خلال تشكيل غرفة الطوارئ على مدار الساعة سهلت الوزارة بطواقمها للإعلاميين الحصول على المعلومات الدقيقة والموثوقة بصورة سهلة وسريعة في جميع المحافظات ووفرت على الإعلاميين مجهود كبير  للوصول في ظل زحمة الأحداث وتتابعها حيث استطاعت الوزارة مواكبة ورصد وتوثيق الأحداث كل دقيقة ووضعها بين يدين الطواقم الإعلامية . كما أثبت الطاقم الإعلامي قدرته على إدارة الأزمات والتصرف بروح المسؤولية والتصدي للشائعات التي أحدثتها وسائل التواصل الاجتماعي".

حرره: 
م.م