جرافة إسرائيل وبيوت فلسطين !

هدم البيوت

الجيش الاسرائيلي الجيش الوحيد في الدنيا ، الذي تتقدمه جرافة!

وبين البيت الفلسطيني وجرافة إسرائيل ، صراع مرير بين أصحاب الأرض وأنياب جرافة الغزاة،

وبين الوطن والاستيطان، قامت دولة إسرائيل على ظهر جرافة هذا الوحش من حقد وحديد، الذي يكره البيت الفلسطيني، ويحقد على أي شجرة زيتون،

حمل غصنها يوما الشهيد ياسر عرفات في الأمم المتحدة من أجل الأرض مقابل السلام، فافترست جرافة إسرائيل الأرض، واطلق جنودها النار على حمامات السلام!

وسينتصر البيت الفلسطيني على الجرافة ونظل نسمي بلادنا بيت لحم بيت ساحور بيت حنون بيت جالا بيوتنا الفلسطينية التي تقف في مواجهة "الشين بيت" !

التدوينات المنشورة تعبر عن رأي كتابها، ولا تعبر بالضرورة عن رأي زمن برس.