القوى الوطنية والإسلامية تؤكد استمرار فعاليات المقاومة الشعبية في كل المحافظات

القوى الوطنية والإسلامية تؤكد استمرار فعاليات المقاومة الشعبية في كل المحافظات

زمن برس، فلسطين:  أكدت قيادة القوى الوطنية والاسلامية في رام الله على ضرورة استمرار فعاليات المقاومة الشعبية وبمشاركة الجميع وتحت علم فلسطين في كل محافظات الوطن والاشتباك مع الاحتلال على  مناطق التماس والاستيطان والحواجز العكسرية.

ودعت القوى في ختام اجتماعي قيادي عقدته، الاثنين، إلى اعتبار الجمعة القادمة يوم غضب شعبي لتوسيع رقعة الاشتباك مع الاحتلال ومستوطنيه الاستعماريين، بالإضافة الى المواقع التي تستمر في فعالياتها الاسبوعية.

كما دعت إلى تنظيم الفعاليات الهادفة إلى مقاطعة الاحتلال وبضائعه والتعبير عن رفضنا للموقف الامريكي المنحاز للاحتلال والمغطي على جرائمه بما فيه رفض زيارة وزير الخارجية الامريكي التي تهدف الى حماية الاحتلال.

وحذرت الاحتلال من استمرار الاقتحامات والاعتقالات الجماعية لأبناء شعبنا في الأراضي المحتلة عام 1948، مشيرة إلى أن كل هذه الممارسات لن تكسر إرادة الصمود والتحدي والمقاومة لدى شعبنا المتمسك بحقوقه وثوابته ومقاومته من اجل حريته واستقلاله.

وأكدت القوى على انتصار شعبنا ومقاومته وصموده في مواجهة الاحتلال ومجازره وعدوانه ضد شعبنا وهو ما جعل القضية الفلسطينية تمثل اولوية جدول اعمال المجتمع الدولي وتعيد تموضعها على اساس انها قضية شعب يناضل ويقاوم من اجل حريته واستقلاله ونيل باقي حقوقه في العودة وتقرير المصير واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.

وشددت على أن هذه التضحيات الجسام وسيل الدماء النازف وهذا العدد الكبير من الشهداء والجرحى والتدمير يحتاج الى التمسك بمقاومة شعبنا، وتجسيد وحدته الوطنية، وترتيب الوضع الداخلي بما يتطلب إنهاء الانقسام الفلسطيني واستعادة الوحدة الوطنية والتمسك بالحقوق والمقاومة.

نبذ الفرقة والانقسام

وأكدت القوى على أهمية نبذ الفرقة والانقسام ومعالجة أية خلافات تبرز في الوضع الداخلي، ومحاسبة أي خروج عن الموقف الوطني الملزم للجميع، ورفض بعض المظاهر السلبية التي برزت بما فيها التطاول على الرموز الوطنية والدينية، ورفض ما جرى من محاولة اعتداء على المفتي في الأقصى وما تلى ذلك من هتافات تمس رموز شعبنا.

وشددت على أهمية الاستناد إلى الحوار الوطني لتجاوز أية إشكاليات يمكن أن تنعكس سلباً على الوضع الداخلي في ظل أهمية التأكيد على تظافر كل الجهود لتعزيز صمود شعبنا ومقاومته.

ووجهت التحية الى الجهود المصرية والدولية الهادفة لاستمرار وقف عدوان الاحتلال وإعادة بناء قطاعنا الصامد وحماية القدس وما تتعرض له من مخاطر جدية على صعيد اقتحامات المسجد الأقصى المبارك من قبل المستوطنين ومخاطر الطرد القسري لأبناء شعبنا من الشيخ جراح وسلوان.

واعتبرت أن كل ذلك يتطلب سرعة توفير الحماية الدولية لشعبنا من جرائم الاحتلال ومواصلة المساعي لمحاكمة الاحتلال على جرائمه وعدوانه المتواصل ضد شعبنا وخاصة امام المحكمة الجنائية الدولية لقطع الطريق على استمرار ذلك.

وختمت بيانها أبناء شعبنا للمشاركة في بيت العزاء الذي تقيمه لاستقبال المعزين بشهدائنا الابطال شهداء هبة الاقصى والشيخ جراح والذين ارتقوا في العدوان الاخير على شعبنا في قطاع غزة الصامد وذلك يوم الثلاثاء 25 / 5 / 2021 الساعة 2-4 في ساحة مركز الشرطة القديم بجانب مدرسة الفرندز برام الله.

أكدت قيادة القوى الوطنية والاسلامية في رام الله على ضرورة استمرار فعاليات المقاومة الشعبية وبمشاركة الجميع وتحت علم فلسطين في كل محافظات الوطن والاشتباك مع الاحتلال على  مناطق التماس والاستيطان والحواجز العكسرية.

ودعت القوى في ختام اجتماعي قيادي عقدته، الاثنين، إلى اعتبار الجمعة القادمة يوم غضب شعبي لتوسيع رقعة الاشتباك مع الاحتلال ومستوطنيه الاستعماريين، بالإضافة الى المواقع التي تستمر في فعالياتها الاسبوعية.

كما دعت إلى تنظيم الفعاليات الهادفة إلى مقاطعة الاحتلال وبضائعه والتعبير عن رفضنا للموقف الامريكي المنحاز للاحتلال والمغطي على جرائمه بما فيه رفض زيارة وزير الخارجية الامريكي التي تهدف الى حماية الاحتلال.

وحذرت الاحتلال من استمرار الاقتحامات والاعتقالات الجماعية لأبناء شعبنا في الأراضي المحتلة عام 1948، مشيرة إلى أن كل هذه الممارسات لن تكسر إرادة الصمود والتحدي والمقاومة لدى شعبنا المتمسك بحقوقه وثوابته ومقاومته من اجل حريته واستقلاله.

وأكدت القوى على انتصار شعبنا ومقاومته وصموده في مواجهة الاحتلال ومجازره وعدوانه ضد شعبنا وهو ما جعل القضية الفلسطينية تمثل اولوية جدول اعمال المجتمع الدولي وتعيد تموضعها على اساس انها قضية شعب يناضل ويقاوم من اجل حريته واستقلاله ونيل باقي حقوقه في العودة وتقرير المصير واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.

وشددت على أن هذه التضحيات الجسام وسيل الدماء النازف وهذا العدد الكبير من الشهداء والجرحى والتدمير يحتاج الى التمسك بمقاومة شعبنا، وتجسيد وحدته الوطنية، وترتيب الوضع الداخلي بما يتطلب إنهاء الانقسام الفلسطيني واستعادة الوحدة الوطنية والتمسك بالحقوق والمقاومة.

نبذ الفرقة والانقسام

وأكدت القوى على أهمية نبذ الفرقة والانقسام ومعالجة أية خلافات تبرز في الوضع الداخلي، ومحاسبة أي خروج عن الموقف الوطني الملزم للجميع، ورفض بعض المظاهر السلبية التي برزت بما فيها التطاول على الرموز الوطنية والدينية، ورفض ما جرى من محاولة اعتداء على المفتي في الأقصى وما تلى ذلك من هتافات تمس رموز شعبنا.

وشددت على أهمية الاستناد إلى الحوار الوطني لتجاوز أية إشكاليات يمكن أن تنعكس سلباً على الوضع الداخلي في ظل أهمية التأكيد على تظافر كل الجهود لتعزيز صمود شعبنا ومقاومته.

ووجهت التحية الى الجهود المصرية والدولية الهادفة لاستمرار وقف عدوان الاحتلال وإعادة بناء قطاعنا الصامد وحماية القدس وما تتعرض له من مخاطر جدية على صعيد اقتحامات المسجد الأقصى المبارك من قبل المستوطنين ومخاطر الطرد القسري لأبناء شعبنا من الشيخ جراح وسلوان.

واعتبرت أن كل ذلك يتطلب سرعة توفير الحماية الدولية لشعبنا من جرائم الاحتلال ومواصلة المساعي لمحاكمة الاحتلال على جرائمه وعدوانه المتواصل ضد شعبنا وخاصة امام المحكمة الجنائية الدولية لقطع الطريق على استمرار ذلك.

وختمت بيانها أبناء شعبنا للمشاركة في بيت العزاء الذي تقيمه لاستقبال المعزين بشهدائنا الابطال شهداء هبة الاقصى والشيخ جراح والذين ارتقوا في العدوان الاخير على شعبنا في قطاع غزة الصامد وذلك يوم الثلاثاء 25 / 5 / 2021 الساعة 2-4 في ساحة مركز الشرطة القديم بجانب مدرسة الفرندز برام الله.