morrar - Thu, 07/16/2015 - 13:28
بدأ «مطبخ» الرئاسة يقدم نفسه علناً ويحل نفسه محل المؤسسة، ويزرع الفوضى في كل مكان. بحاجة إلى وقفة مسؤولة قبل فوات الأوان.
يبدو أن الأمور لا تسير في رام الله بالشكل السليم، وإن سياسة تهميش المؤسسة هي الطاغية، لصالح «المطبخ» الذي أخذ على عاتقه الحلول محل المؤسسة، ونعني بها اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية. والفرق بين المؤسسة وبين المطبخ واسع كبير.