Jump to Navigation


الجامعة العبرية

إصابة جنديين في حريق قرب الجامعة العبرية بالقدس

زمن برس، فلسطين: شبّ حريق مساء اليوم الأربعاء، قرب الجامعة العبريّة في القدس، أدّى لإصابة جنديين إثر استنشاق الدخان.

وقالت المتحدثة باسم شرطة الاحتلال إن الحريق اندلع قرب الجامعى العبرية، ومعكسر "عوفريت" في حي "هار هتسوفيم".

وبحسب بيان شرطة الاحتلال فإن الحريق قد يكون ناجم عن إلقاء زجاجة حارقة.

الهباش يشارك بندوة في الجامعة العبرية واليمين الإسرائيلي يحتج

زمن برس، فلسطين: شن اليمين الإسرائيلي المتطرف هجوما حادا على مستشار الرئيس للشؤون الدينية والعلاقات الاسلامية محمود الهباش؛ بسبب مشاركته في ندوة ينظمها مركز ترومان في الجامعة العبرية.

وذكرت وكالة الأنباء الرسمية أن الندوة تدور حول "الصراع الفلسطيني – الاسرائيلي، ومن المقرر عقدها يوم الثلاثاء القادم، بمشاركة الدكتور الهباش وعضو الكنيست الإسرائيلي عوفر شيلح عن حزب "هناك مستقبل".

الجامعة العبرية تحتل المركز 67 في قائمة أداء المؤسسات الجامعية بالعالم

زمن برس، فلسطين: احتلت الجامعة العبرية في مدينة القدس، المركز الـ 67 في قائمة نشرها مؤشر شانغهاي الدولي لقياس مستوى أداء المؤسسات الجامعية في أنحاء العالم، فيما يحتل معهد (التخنيون) للعلوم التطبيقية في حيفا المركز ال77 .

وذكرت الإذاعة العبرية العامة أن جامعة تل أبيب وهي من أهم المؤسسات الأكاديمية الأخرى تراجعت إلى مجموعة المؤسسات الأكاديمية ما بين المركزيْن 150 و 200 في العالم، فيما تُصنف جامعتا بئر السبع وبار إيلان في خانة الجامعات ما بين المركزيْن ال 400 وال500 .

أعلام فلسطين ترفرف على الجامعة العبرية

زمن برس، فلسطين: فوجىء طلبة الجامعة العبرية في القدس صباح برؤية اعلام فلسطين مرفوعة على مبنى سكن الطلبة، وأثار هذا المشهد غضب الطلبة اليهود الذي اعتبروا أن توقيت رفع العلم مقصود بالتزامن مع احياء ذكرى القتلى الاسرائيليين الذي قتلوا بهجمات نفذها فلسطينين.

وقال طلبة الجامعة الغاضبين أن مجهولا رفع اعلام فلسطين على هوائيات مثتبة على سطح السكن الجامعي في ساعات الفجر وان الطلبة لم يلاحظوا الامر في ساعات الصباح.

على خط التماس بين العنف والاندماج

بقلم نير حسون

عندما وصل جرحى العملية في الكنيس في هار نوف قبل اسبوع ونصف إلى مستشفى هداسا عين كارم عالجهم ايضا د. عبد خلايلة، الجراح الكبير في المستشفى. وفقط عندما خرج من غرفة الصدمة تبين له بان المخربين اللذين نفذا العملية جاء من قرية سكنه ومكان ولادته – جبل المكبر. «تمزق قلبي للتفكير بهؤلاء الجرحى»، يقول. د. حليلة، ابن 41، من كبار الجراحين في هداسا، أنقذ حتى اليوم حياة الكثيرين. وفي الحديث معه يرسم صورة اخرى عن تلك التي ترتسم في الصحافة عن جبل المكبر، الذي يعرفه معظم الاسرائيليين كحي للمخربين.

 

Subscribe to الجامعة العبرية
.
x

حمّل تطبيق زمن برس مجاناً

Get it on Google Play