حتي اليوم أكون قد احتفظت بغشاء بكارتي ٢٤ عاما .. تبنيت فيهم أفكارا جريئه متحرره من القيود، لكن ساقي ظلتا مرتعشتان حول قطعة الجلد التي يرهن المجتمع قيمتي ومستقبلي وسمعتي بها
الجميع يسألني طوال الوقت بشكل مباشر أو غير مباشر هل لازلتي عذراء.. ولو لا؟ مع من ومتي فقدتي عذريتك؟ الجميع يمنح نفسه الحق ليتحكم في جهازي التناسلي.